أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
صمودي نسرين | ||||
عفة مريم | ||||
وسام التفاؤل | ||||
Bouchra | ||||
الزعيم | ||||
محمد كريم برباش | ||||
محمد55 | ||||
العضو المفيد | ||||
اميرةالمنتدى | ||||
krima |
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى ثانوية الجديدة عين العربي على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط ° منتدى الثآنوية الجديدة عين العربي ° على موقع حفض الصفحات
بحـث
المواضيع الأخيرة
المقالة حول الادراك
الأربعاء مارس 06, 2013 11:23 am من طرف محمد55
هل الادراك محصلة لنشاط الذات او تصور لنظام الاشياء ؟ جدلية
I - طرح المشكلة :يعتبر الادراك من العمليات العقلية التي يقوم بها الانسان لفهم وتفسير وتأويل الاحساسات بإعطائها معنى مستمد من تجاربنا وخبراتنا السابقة . وقد وقع …
I - طرح المشكلة :يعتبر الادراك من العمليات العقلية التي يقوم بها الانسان لفهم وتفسير وتأويل الاحساسات بإعطائها معنى مستمد من تجاربنا وخبراتنا السابقة . وقد وقع …
تعاليق: 0
المقالة حول الابداع
الأربعاء مارس 06, 2013 11:22 am من طرف محمد55
هل ترجع عملية الابداع الى شروط نفسية فقط ؟ جدلية
I- طرح المشكلة : إن الابداع هو ايجاد شيئ جديد ، وذلك ما يكشف عن اختلافه عن ماهو مألوف ومتعارف عليه ، وعن تحرره من التقليد ومحكاة الواقع . ومن جهة أخرى ، فإن عدد المبدين – في …
I- طرح المشكلة : إن الابداع هو ايجاد شيئ جديد ، وذلك ما يكشف عن اختلافه عن ماهو مألوف ومتعارف عليه ، وعن تحرره من التقليد ومحكاة الواقع . ومن جهة أخرى ، فإن عدد المبدين – في …
تعاليق: 0
المقالة حول الاخلاق
الأربعاء مارس 06, 2013 11:19 am من طرف محمد55
إذا كان الانسان من حيث هو كائن عاقل ، هل يمكن عندئذ القول ان اساس القيمة الاخلاقية هو العقل ؟جدلية
I
- طرح المشكلة : تعد مشكلة أساس القيمة الخلقية من أقدم المشكلات في
الفلسفة الاخلاقية وأكثرها إثارة للجدل ؛ إذ تباينت …
I
- طرح المشكلة : تعد مشكلة أساس القيمة الخلقية من أقدم المشكلات في
الفلسفة الاخلاقية وأكثرها إثارة للجدل ؛ إذ تباينت …
تعاليق: 0
مقال فلسفي
الثلاثاء نوفمبر 13, 2012 12:58 pm من طرف صمودي نسرين
الذاكرة 1
هل الذاكرة حادثة بيولوجية فقط ؟ هل الذاكرة حادثة فردية؟
◘ مقدمة:
تتأثر أفعالنا اتجاه المشكلات التي تعترضنا بمكتسباتتجاربنا
السابقة وليس انقطاع الإدراك في الحاضر معناه زوال الصورة الذهنية المدركة،بل
إن …
تعاليق: 1
منهجية مهالجة نص شعري
السبت أكتوبر 20, 2012 7:44 am من طرف صمودي نسرين
س1 : في الأبيات ترابط فكري . وضحه
جـ : للإجابة عن هذا السؤال نقول : لو نظرنا إلى هذه الأبيات نجد أنها تدور حول
فكرة واحدة هي (اذكر الفكرة العامة) ، و نجد أن الأفكار الجزئية (وهي فكرة كل بيت على حدى) قد التقت بالفكرة العامة ، …
تعاليق: 1
خصائص الفنية للكتاب
الأحد يونيو 03, 2012 6:04 am من طرف صمودي نسرين
ال
خصائص الأدب في عصر الضعف : - إن هذا العصر على طوله كان اضعف عصور الأدب العربي وتسلط فيه الخمول على العقولوالتقليد على الابتكار والصنعة اللفظية على الطبيعة والابتذال على الأساليب الرفيعة
وتجلى هذا في :
1 - الموضوعات …
خصائص الأدب في عصر الضعف : - إن هذا العصر على طوله كان اضعف عصور الأدب العربي وتسلط فيه الخمول على العقولوالتقليد على الابتكار والصنعة اللفظية على الطبيعة والابتذال على الأساليب الرفيعة
وتجلى هذا في :
1 - الموضوعات …
تعاليق: 2
قالات المتوقعة بكالوريا 2013 من عند طالب الجامعي عمار سعيدي
الإثنين أكتوبر 15, 2012 2:29 pm من طرف صمودي نسرين
مقالات المتوقعة بكالوريا 2013 من عند طالب الجامعي عمار سعيدي
1 الشغل
2 اللغة والفكر
3 الشعور واللا شعور
4 الحق والواجب
5 الحقيقة
1 الشغل
2 اللغة والفكر
3 الشعور واللا شعور
4 الحق والواجب
5 الحقيقة
تعاليق: 0
مواقف نبوية: أفلا أكون عبدا شكورا
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مواقف نبوية: أفلا أكون عبدا شكورا
عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال : " قام النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى تورمت قدماه فقيل له: غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر، قال: (أفلا أكون عبدا شكوراً؟ ) " متفق عليه واللفظ للبخاري .
وفي رواية أخرى عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : " لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال : (أفلا أحب أن أكون عبدا شكورا؟ ) فلما كثُرَ لحمه صلّى جالسا".
معاني المفردات
تورّمت : انتفخت.
تفاصيل الموقف
النبي – صلى الله عليه وسلم –كما نعرفه: خاتم الأنبياء، وصفوة الأولياء، وخير البريّة، وهادي البشريّة، شفيع الخلق يوم القيامة، وأوّل من يفتح له باب الجنّة، الموعود بالمقام المحمود الذي لا يبلغه أحد، والمغفور له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر.
أفمن كان بتلك المنازل العالية، والمقامات السامية، والوعود الإلهيّة في دنياه وآخرته، أليس الحريّ به أن يركن إلى ذلك كلّه؟ بدلاً من إجهاد النفس بالعبادة وإدخال المشقّة عليها بالقيام؟ وحرمانها من نصيبٍ أكبر من الدنيا، والإكثار عليها بألوان الذكر والصلوات، على نحوٍ يفوق تحمّل الصحابة رضوان الله عليهم – وهم من هم – فضلاً عن غيرهم؟.
ولكنّه الدرس العظيم، والحكمة الرائعة، والرؤية الثاقبة، والمنطق الرزين، لحقيقة العبوديّة وأسرارها، ومقتضيات النعمة ومتطلّباتها، في لوحة نبويّة مشرقة الجنبات، متلألئة الأنوار،تسرّ الناظرين، وتهدي الحائرين.
ولباب القصّة أن النبي – صلى الله عليه وسلم – ومنذ أن نزل عليه قول الحقّ جلّ وعلا : { إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا } ( المزمّل : 5 ) صار ديدنه إذا ادلهمّ الليل واشتدّت ظلمته، أن يُلقي بالدنيا وراء ظهره، ويغلق بابها خلفه، بكلّ أحداثها ومواقفها، وشخصيّاتها وعلاقاتها، قاصداً ركن بيته، مُقبلاً على ربّه وخالقه، وسيّده ومولاه، بكل جارحة من جوارحه، يُعمل فكره في آلاء الله عليه، ويتدبّر آياتٍ أُنزلت عليه، متبتّلاً في محرابه ساجداً وقائماً، ويظلّ على حاله ذلك حتى يتصرّم الليل ولا يبقى منه إلا شطره الأخير، ثم يدعو بما فتح الله عليه.
وتلحظ عائشة رضي الله عنها طول قيام النبي – صلى الله عليه وسلم -، وتُبصر آثار ذلك واضحةً جليّة، فالشقوق وجدت طريقها في القدمين الشريفتين، علاوةً على الانتفاخ الحاصل فيهما جرّاء الوقوف الطويل.
وهنا تُشفق عائشة رضي الله عنها على زوجها، ويُؤلم قلبها ما تراه من إجهاد النبي – صلى الله عليه وسلم – لنفسه في سبل العبادة وطرائقها، لتخاطبه خطاب المحبّ العطوف : " لِمَ تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ " وكأنها رضي الله عنها تترجّاه أن يخفّف على نفسه ويعطيها مساحة أكبر من الراحة، ما دامت البُشرى الإلهيّة بغفران الذنوب متحقّقة.
ويأتي جواب النبي – صلى الله عليه وسلم – ناطقاً بالحكمة، في كلماتٍ معدودة، تُخاطب في المرء أوّل ما تُخاطب وجدانه، وتُرشده إلى أُفُقٍ أرحب، وتصوّر أشمل: ( أفلا أحب أن أكون عبدا شكورا؟ ) فعبادة الله سبحانه وتعالى لا تكون خوفاً من عواقب الذنوب فحسب، ولا طلباً للرحمة وكفى، بل تكون كذلك صورةً من صور الشكر للمنعم على إنعامه، والاعتراف له على توفيقه وامتنانه، والأنبياء هم أولى الناس طرْقاً لهذا الباب، حيث اصطفاهم الله بالرسالة، وزيّنهم بالعصمة والجلالة، وأعظِم بها من نعمة.
إضاءات حول الموقف
الشكر من شعب الإيمان الجامعة، يملأ النفس رضاً بالخالق، والقلبَ سلامةً من الغلّ، ويورث الأخلاق شعوراً بالقناعة، لينعم صاحبها بالراحة والسعادة.
ولعظم فضل هذه العبادة وعلوّ منزلتها، تضافرت النصوص الشرعيّة في ذكرها وامتداح أهلها، وفي الثناء عليها والدعوة إليها، والآيات والأحاديث في ذلك ليست بالقليلة، وحسبنا أن نقرأ دليلاً لما سبق قوله تعالى : { وسنجزي الشاكرين } (آل عمران : 145 )، وقوله تعالى : { ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله } ( لقمان : 12 )، وقوله : { بل الله فاعبد وكن من الشاكرين } ( الزمر : 66 )، وغيرها من الآيات.
وكم حملت السنّة في جنباتها من الأذكار والمحامد التي تنطق بالاعتراف بما أحدثه الله للناس من الفضائل، وما كاثره عليهم من الخيرات، وما أسبغه عليهم من النعم، تربيةً للمؤمن كي يكون شكره لربّه وخالقه ديدينه وعادته في أحواله كلّها، وأوقاته جميعها، من مبدأ يومه إلى منتهاه.
ومن خلال تتبع ما ورد بخصوص الشكر في القرآن والسنّة يتبيّن أنّه يكون بالقول كحال الأذكار المشروعة، ويدخل في هذا الباب نسبة النعمة إلى المنعم سبحانه، قال تعالى : { وما بكم من نعمة فمن الله } ( النحل : 53 )، ويكون كذلك بالفعل، ويُستدلّ لهذا المعنى بقوله تعالى : { اعملوا آل داود شكرا وقليل من عبادي الشكور } ( سبأ : 13 )، ومن هذا الشكر ما كان يصنعه النبي – صلى الله عليه وسلم – من إطالة الصلاة والقيام على النحو الذي ورد في الحديث السابق.
ومهما أنفق العبد من الأوقات اجتهاداً منه لأداء شكر نعمة واحدة فلن يؤدّي حقّها، بل لو قضى عمره كلّه في إحصائها وتتبّعها فلن يطيق ذلك، فالحمد لله الذي رضي من عباده اليسير من العمل، وعاملنا بإحسانه وفضله
.وفي رواية أخرى عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : " لم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال : (أفلا أحب أن أكون عبدا شكورا؟ ) فلما كثُرَ لحمه صلّى جالسا".
معاني المفردات
تورّمت : انتفخت.
تفاصيل الموقف
النبي – صلى الله عليه وسلم –كما نعرفه: خاتم الأنبياء، وصفوة الأولياء، وخير البريّة، وهادي البشريّة، شفيع الخلق يوم القيامة، وأوّل من يفتح له باب الجنّة، الموعود بالمقام المحمود الذي لا يبلغه أحد، والمغفور له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر.
أفمن كان بتلك المنازل العالية، والمقامات السامية، والوعود الإلهيّة في دنياه وآخرته، أليس الحريّ به أن يركن إلى ذلك كلّه؟ بدلاً من إجهاد النفس بالعبادة وإدخال المشقّة عليها بالقيام؟ وحرمانها من نصيبٍ أكبر من الدنيا، والإكثار عليها بألوان الذكر والصلوات، على نحوٍ يفوق تحمّل الصحابة رضوان الله عليهم – وهم من هم – فضلاً عن غيرهم؟.
ولكنّه الدرس العظيم، والحكمة الرائعة، والرؤية الثاقبة، والمنطق الرزين، لحقيقة العبوديّة وأسرارها، ومقتضيات النعمة ومتطلّباتها، في لوحة نبويّة مشرقة الجنبات، متلألئة الأنوار،تسرّ الناظرين، وتهدي الحائرين.
ولباب القصّة أن النبي – صلى الله عليه وسلم – ومنذ أن نزل عليه قول الحقّ جلّ وعلا : { إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا } ( المزمّل : 5 ) صار ديدنه إذا ادلهمّ الليل واشتدّت ظلمته، أن يُلقي بالدنيا وراء ظهره، ويغلق بابها خلفه، بكلّ أحداثها ومواقفها، وشخصيّاتها وعلاقاتها، قاصداً ركن بيته، مُقبلاً على ربّه وخالقه، وسيّده ومولاه، بكل جارحة من جوارحه، يُعمل فكره في آلاء الله عليه، ويتدبّر آياتٍ أُنزلت عليه، متبتّلاً في محرابه ساجداً وقائماً، ويظلّ على حاله ذلك حتى يتصرّم الليل ولا يبقى منه إلا شطره الأخير، ثم يدعو بما فتح الله عليه.
وتلحظ عائشة رضي الله عنها طول قيام النبي – صلى الله عليه وسلم -، وتُبصر آثار ذلك واضحةً جليّة، فالشقوق وجدت طريقها في القدمين الشريفتين، علاوةً على الانتفاخ الحاصل فيهما جرّاء الوقوف الطويل.
وهنا تُشفق عائشة رضي الله عنها على زوجها، ويُؤلم قلبها ما تراه من إجهاد النبي – صلى الله عليه وسلم – لنفسه في سبل العبادة وطرائقها، لتخاطبه خطاب المحبّ العطوف : " لِمَ تصنع هذا يا رسول الله وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ " وكأنها رضي الله عنها تترجّاه أن يخفّف على نفسه ويعطيها مساحة أكبر من الراحة، ما دامت البُشرى الإلهيّة بغفران الذنوب متحقّقة.
ويأتي جواب النبي – صلى الله عليه وسلم – ناطقاً بالحكمة، في كلماتٍ معدودة، تُخاطب في المرء أوّل ما تُخاطب وجدانه، وتُرشده إلى أُفُقٍ أرحب، وتصوّر أشمل: ( أفلا أحب أن أكون عبدا شكورا؟ ) فعبادة الله سبحانه وتعالى لا تكون خوفاً من عواقب الذنوب فحسب، ولا طلباً للرحمة وكفى، بل تكون كذلك صورةً من صور الشكر للمنعم على إنعامه، والاعتراف له على توفيقه وامتنانه، والأنبياء هم أولى الناس طرْقاً لهذا الباب، حيث اصطفاهم الله بالرسالة، وزيّنهم بالعصمة والجلالة، وأعظِم بها من نعمة.
إضاءات حول الموقف
الشكر من شعب الإيمان الجامعة، يملأ النفس رضاً بالخالق، والقلبَ سلامةً من الغلّ، ويورث الأخلاق شعوراً بالقناعة، لينعم صاحبها بالراحة والسعادة.
ولعظم فضل هذه العبادة وعلوّ منزلتها، تضافرت النصوص الشرعيّة في ذكرها وامتداح أهلها، وفي الثناء عليها والدعوة إليها، والآيات والأحاديث في ذلك ليست بالقليلة، وحسبنا أن نقرأ دليلاً لما سبق قوله تعالى : { وسنجزي الشاكرين } (آل عمران : 145 )، وقوله تعالى : { ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله } ( لقمان : 12 )، وقوله : { بل الله فاعبد وكن من الشاكرين } ( الزمر : 66 )، وغيرها من الآيات.
وكم حملت السنّة في جنباتها من الأذكار والمحامد التي تنطق بالاعتراف بما أحدثه الله للناس من الفضائل، وما كاثره عليهم من الخيرات، وما أسبغه عليهم من النعم، تربيةً للمؤمن كي يكون شكره لربّه وخالقه ديدينه وعادته في أحواله كلّها، وأوقاته جميعها، من مبدأ يومه إلى منتهاه.
ومن خلال تتبع ما ورد بخصوص الشكر في القرآن والسنّة يتبيّن أنّه يكون بالقول كحال الأذكار المشروعة، ويدخل في هذا الباب نسبة النعمة إلى المنعم سبحانه، قال تعالى : { وما بكم من نعمة فمن الله } ( النحل : 53 )، ويكون كذلك بالفعل، ويُستدلّ لهذا المعنى بقوله تعالى : { اعملوا آل داود شكرا وقليل من عبادي الشكور } ( سبأ : 13 )، ومن هذا الشكر ما كان يصنعه النبي – صلى الله عليه وسلم – من إطالة الصلاة والقيام على النحو الذي ورد في الحديث السابق.
ومهما أنفق العبد من الأوقات اجتهاداً منه لأداء شكر نعمة واحدة فلن يؤدّي حقّها، بل لو قضى عمره كلّه في إحصائها وتتبّعها فلن يطيق ذلك، فالحمد لله الذي رضي من عباده اليسير من العمل، وعاملنا بإحسانه وفضله
عفة مريم- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 03/10/2010
العمر : 30
صمودي نسرين- مراقبة
- الساعة الان :
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
العمر : 29
رد: مواقف نبوية: أفلا أكون عبدا شكورا
نسرين كتب:merc
عفة مريم- المدير العام
- تاريخ التسجيل : 03/10/2010
العمر : 30
رد: مواقف نبوية: أفلا أكون عبدا شكورا
بارك الله فيكي اختي مريم
وسام التفاؤل- عضوة متآلقة
- الساعة الان :
تاريخ التسجيل : 13/06/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء ديسمبر 18, 2018 10:45 pm من طرف qadr
» قرص الدروس المراسلة أولى ثانوي علوم+اداب
الخميس أغسطس 29, 2013 12:33 pm من طرف محمدشوفة
» ثانوية قاسيس ع الرحمن عزابة فرض الثلاثي الثاني
الخميس أغسطس 29, 2013 12:24 pm من طرف محمدشوفة
» جديد 22222222222222222222222222012
الخميس أغسطس 29, 2013 12:04 pm من طرف محمدشوفة
» مواضيع شهادة البكالوريا مع الحل
الإثنين مارس 25, 2013 1:32 pm من طرف صمودي نسرين
» المرأة الجزائرية إبان الثورة الجزائرية
الإثنين مارس 11, 2013 12:31 pm من طرف محمد55
» فرنسا تبدأ بخفض عدد الجنودفي مالي خلال أفريل المقبل
الخميس مارس 07, 2013 2:13 am من طرف اميرةالمنتدى
» الزيادة في المعاش ومنحة العطب لمتقاعدي الجيش الوطني الشعبي
الخميس مارس 07, 2013 2:07 am من طرف اميرةالمنتدى
» المقالة حول البيولوجيا
الأربعاء مارس 06, 2013 11:50 am من طرف الزعيم