أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
صمودي نسرين | ||||
عفة مريم | ||||
وسام التفاؤل | ||||
Bouchra | ||||
الزعيم | ||||
محمد كريم برباش | ||||
محمد55 | ||||
العضو المفيد | ||||
اميرةالمنتدى | ||||
krima |
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى ثانوية الجديدة عين العربي على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط ° منتدى الثآنوية الجديدة عين العربي ° على موقع حفض الصفحات
بحـث
المواضيع الأخيرة
المقالة حول الادراك
الأربعاء مارس 06, 2013 11:23 am من طرف محمد55
هل الادراك محصلة لنشاط الذات او تصور لنظام الاشياء ؟ جدلية
I - طرح المشكلة :يعتبر الادراك من العمليات العقلية التي يقوم بها الانسان لفهم وتفسير وتأويل الاحساسات بإعطائها معنى مستمد من تجاربنا وخبراتنا السابقة . وقد وقع …
I - طرح المشكلة :يعتبر الادراك من العمليات العقلية التي يقوم بها الانسان لفهم وتفسير وتأويل الاحساسات بإعطائها معنى مستمد من تجاربنا وخبراتنا السابقة . وقد وقع …
تعاليق: 0
المقالة حول الابداع
الأربعاء مارس 06, 2013 11:22 am من طرف محمد55
هل ترجع عملية الابداع الى شروط نفسية فقط ؟ جدلية
I- طرح المشكلة : إن الابداع هو ايجاد شيئ جديد ، وذلك ما يكشف عن اختلافه عن ماهو مألوف ومتعارف عليه ، وعن تحرره من التقليد ومحكاة الواقع . ومن جهة أخرى ، فإن عدد المبدين – في …
I- طرح المشكلة : إن الابداع هو ايجاد شيئ جديد ، وذلك ما يكشف عن اختلافه عن ماهو مألوف ومتعارف عليه ، وعن تحرره من التقليد ومحكاة الواقع . ومن جهة أخرى ، فإن عدد المبدين – في …
تعاليق: 0
المقالة حول الاخلاق
الأربعاء مارس 06, 2013 11:19 am من طرف محمد55
إذا كان الانسان من حيث هو كائن عاقل ، هل يمكن عندئذ القول ان اساس القيمة الاخلاقية هو العقل ؟جدلية
I
- طرح المشكلة : تعد مشكلة أساس القيمة الخلقية من أقدم المشكلات في
الفلسفة الاخلاقية وأكثرها إثارة للجدل ؛ إذ تباينت …
I
- طرح المشكلة : تعد مشكلة أساس القيمة الخلقية من أقدم المشكلات في
الفلسفة الاخلاقية وأكثرها إثارة للجدل ؛ إذ تباينت …
تعاليق: 0
مقال فلسفي
الثلاثاء نوفمبر 13, 2012 12:58 pm من طرف صمودي نسرين
الذاكرة 1
هل الذاكرة حادثة بيولوجية فقط ؟ هل الذاكرة حادثة فردية؟
◘ مقدمة:
تتأثر أفعالنا اتجاه المشكلات التي تعترضنا بمكتسباتتجاربنا
السابقة وليس انقطاع الإدراك في الحاضر معناه زوال الصورة الذهنية المدركة،بل
إن …
تعاليق: 1
منهجية مهالجة نص شعري
السبت أكتوبر 20, 2012 7:44 am من طرف صمودي نسرين
س1 : في الأبيات ترابط فكري . وضحه
جـ : للإجابة عن هذا السؤال نقول : لو نظرنا إلى هذه الأبيات نجد أنها تدور حول
فكرة واحدة هي (اذكر الفكرة العامة) ، و نجد أن الأفكار الجزئية (وهي فكرة كل بيت على حدى) قد التقت بالفكرة العامة ، …
تعاليق: 1
خصائص الفنية للكتاب
الأحد يونيو 03, 2012 6:04 am من طرف صمودي نسرين
ال
خصائص الأدب في عصر الضعف : - إن هذا العصر على طوله كان اضعف عصور الأدب العربي وتسلط فيه الخمول على العقولوالتقليد على الابتكار والصنعة اللفظية على الطبيعة والابتذال على الأساليب الرفيعة
وتجلى هذا في :
1 - الموضوعات …
خصائص الأدب في عصر الضعف : - إن هذا العصر على طوله كان اضعف عصور الأدب العربي وتسلط فيه الخمول على العقولوالتقليد على الابتكار والصنعة اللفظية على الطبيعة والابتذال على الأساليب الرفيعة
وتجلى هذا في :
1 - الموضوعات …
تعاليق: 2
قالات المتوقعة بكالوريا 2013 من عند طالب الجامعي عمار سعيدي
الإثنين أكتوبر 15, 2012 2:29 pm من طرف صمودي نسرين
مقالات المتوقعة بكالوريا 2013 من عند طالب الجامعي عمار سعيدي
1 الشغل
2 اللغة والفكر
3 الشعور واللا شعور
4 الحق والواجب
5 الحقيقة
1 الشغل
2 اللغة والفكر
3 الشعور واللا شعور
4 الحق والواجب
5 الحقيقة
تعاليق: 0
الله الله
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الله الله
الله هو اسم علم مفرد لا جمع له في اللغة العربية يدل على "المعبود" "الخالق" في الديانات التوحيدية الربوبية (والنظم العقائدية الأخرى)، وهو إما الإله الوحيد في الديانة، أو أحد الآلهة في الشرك.[1]
وغالبا ما يوصف الله على أنه الخالق الكلي القدرة والمشرف على الكون. وأرجع علماء الدين مجموعة متنوعة من السمات لمفاهيم مختلفة عن الله. الأكثر شيوعا بينها هي المعرفة (العالم بكل شيء)، والقدرة (القادر على كل شيء)، واللا محدودية (حاضر في كل مكان)، والكمال (الكمال لله)، وأزلية الوجود الأبدية الدائمة اللامنتهية.
كما يوصف الله عند البعض بأنه كائن شخصي لا مادي، ومصدر كل التزام أخلاقي، و"أعظم موجود يمكن تصوره".[1] وهذه الصفات مدعومة بشكل عام وبدرجات متفاوتة من قبل الفلاسفة وعلماء الدين اليهود والمسيحيين والمسلمين الكبار، بما في ذلك موسى بن ميمون[2] وأغسطينوس[2] والغزالي[3]. وضع فلاسفة بارزون في القرون الوسطى والعصور الحديثة العديد من الحجج لوجود الله. ومن ناحية أخرى أقام فلاسفة آخرون حججا تنكر وجوده.
[عدل] أصل الكلمة
جذر الكلمة إيل في الكنعانية أو الاها ܐܰܠܳܗܳܐ بالسريانية أو "إلاها" الآرامية אֱלָהָא. وذكرت بالتوراة بالجمع "ألوهيم". وكانت أحد أصنام العرب تسمى "اللات" من نفس الجذر. أما لفظ اسم (الله) العربية فقد استعملها العرب قبل الإسلام. وبالعربية دمجت "ال" التعريف مع كلمة "إله" لتدل على الله الإله الأحد[4]. واستعملها اتباع كل الديانات الإبراهيمية العرب مثل المسلمين واليهود المزراحيين ومسيحيي الكنائس الكاثوليكية الشرقية[5][6][7] وجاء في مختار الصحاح ج1:ص9: "الله وأصله إلاه على فعال بمعنى مفعول لأنه مألوه أي معبود".
[عدل] أسماء الله في الديانات الإبراهيمية
[عدل] قبل الإسلام
العرب قبل الإسلام:
منهم من أنكر الله، ومنهم من أثبت وجود الله وأنكر الميعاد ومنهم من اعتقد
بأن الأصنام شفعاء عند الله، ومنهم من عبد الاصنام انفسهم. ومنهم من كان حنيفيًا وهي ملة إبراهيم الخليل حسب القرآن يعتقدون بعبادة الله وحده لا شريك له وهي ما كان يتعبد بها الرسول محمد بن عبد الله والصحابة.
[عدل] اليهودية
استعمل اليهود كلمة "ئيل" للدلالة على الله وما زالت مستعملة في
الأسماء مثل "إسماعيل" (سمع الله) وإسرائيل (نديم الله). كما شاع استعمال
تعبير يهوه
للإشارة إلى الله القومي للإسرائيليين. وكلمة يهوه في العبرية (יהוה) تعني
"الذي هو" ويستعملونها بدلا من الاسم الحقيقي الذي لا يعلم به أحد. وقد
استعمل في التوراة أسماء أخرى للدلالة على الاله الاوحد مثل: أدوناي عند
(الرب) وكلمة "ها شـِم" השם (أي الاسم) وئيل عليون (الاله الأعلى) وإيل
شدَاي (المتعالي، رب الجبال) ورب الصبؤوت (أي رب الجنود) وقدوش (القدوس).
كما استعملت كلمة ألوهيم أيلوهيم אלוהים وهي جمع "ايلوه" وهي من نفس جذر
الله.
[عدل] المسيحية
المسيحية تؤمن الطوائف الأرثوذكسية والكاثوليكية
وغيرها من الطوائف المسيحية التي تتبع الإيمان الأول بدون تغيير كما سلمه
تلاميذ يسوع المسيح (الحواريون) بأن الله واحد، وهو كلي القدرة ضابط الكل
الذي هو أصل كل شيء، لا بداية له ولا نهاية زمانياً أو مكانياً، وهو خالق
السماوات والأرض وخالق كل نفس. والله حسب العقيدة المسيحية ظاهر في ثلاثة
أقانيم، أو صور، كلها مشتركة في الطبيعة الإلهية الواحدة، موجودة منذ
الأزل وإلى الأبد، وتشترك في كل الصفات الإلهية، وهذه الأقانيم تتمثل في
الآب الذي لم يره أحد قط ولا يستطيع إنسان أن ينظره، والكلمة، وهو الله
المتجسد من أجل رسالة الفداء التي يؤمن بها المسيحيون والموجود منذ البدء
والذي به خلق كل شيء كما يبدأ نص إنجيل يوحنا، وروح الله القدس، وهو
المعزي الذي وعد يسوع أنه سيرسله للمؤمنين به قبل صعوده حسب الإيمان
المسيحي، وهو روح الله الذي يسكن في داخل المسيحي المؤمن، مبكتًا إياه على
ذنوبه، ومعطيه القوة للتغلب على الطبيعة البشرية المحبة للشهوات الجسدية.
يؤمن المسيحيون بالله، لكن نظرتهم له تختلف عن الإسلام إذ يؤمنون أن الله
واحد في ثلاثة أقانيم. الثالوث الأقدس هو مصطلح مسيحي يشير للأقانيم الثلاثة: الآب والابن والروح القدس وكلهم عبارة عن ثلاث خواص أساسية (أقانيم) لإله واحد ورب واحد، ويظهر ذلك جلياُ في الكتاب المقدس في سفر التكوين [8] وأيضًا في إنجيل يوحنا [9] ورسائل القديسين [10]
ومن صفات الله في المسيحية: محب وحكيم وقدوس وعادل ورحيم ورؤوف والرّب، مع
ملاحظة أن الأسماء المستخدمة في الديانة اليهودية لها اعتبار في التقليد
المسيحي.
[عدل] الإسلام
مقال تفصيلي :الله (إسلام)
الله في الإسلام هو الإله الواحد الأحد عند المسلمين وهو وصف لغوي للذات الإلهية. وله أسماء تسمى أسماء الله الحسنى وهي أكثر من أن تعد أو تحصى، ومنها تسعة وتسعون اسمًا خصّها نبي الإسلام محمد بالذكر وذكرت متفرقة في القرآن
والأحاديث (السنة)، ومعنى لا إله إلا الله أي لا معبود بحق إلا الله. ومن
أسمائه الكريم الحليم الرحمن الودود فهو يتودد لعباده وهو غني عنهم لكن
رحمته وسعت كل شيء.هو علم على الذات الواجب الوجود المستحق لجميع المحامد،
وهو الإله الحق لجميع المخلوقات ولا معبود بحق إلا هو. ويؤمن المسلمون بأن الله واحد، أحد، فرد، صمد،
ليس له مثيل ولا نظير ولا شبيه ولا صاحبة ولا ولد ولا والد ولا وزير له
ولا مشير له، ولا عديد ولا نديد ولا قسيم. وهو الإله الحق وكل ما يُدعى من
دونه فهو باطل. فالمسلمون لا يعبدون إلا الله، وتوحيد الله بالعبادة هي جوهر العقيدة في الدين الإسلامي.
فالله هو خالق السماوات والأرض وهو المحيي والمميت، حي لا يموت واحد،
أحد، فرد، صمد، ليس له مثيل ولا نظير ولا شبيه ولا صاحبة ولا ولد ولا والد
ولا وزير ولا مشير ولا عديد ولا نديد ولا قسيم فهو كما أخبر عن نفسه في القرآن ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ‹1›اللَّهُ الصَّمَدُ‹2›لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ‹3› وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ‹4›﴾«112:1—4».
ولله في الإسلام أسماء حسنى وهي أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد لله وصفات كمال لله ونعوت جلال لله, وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله [11], يدعى الله بها، وتقتضي المدح والثناء بنفسها [12]. سمى الله بها نفسه في كتبه أو على لسان أحد من رسله أو إستأثر الله بها في علم الغيب عنده[13], لا يشبهه ولا يماثله فيها أحد [14], وهي حسنى يراد منها قصر كمال الحسن في أسماء الله [15]، لا يعلمها كاملةً وافيةً إلا الله.
وهي أصل من أصول التوحيد في العقيدة الإسلامية لذلك فهي رُوح الإيمان ورَوْحه، وأصله وغايته، فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته، ازداد إيمانه وقوي يقينه [16]، والعلم بالله، وأسمائه، وصفاته أشرف العلوم عند المسلمين، وأجلها على الإطلاق لأنّ شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو الله [17].
إمتدح الله بها نفسه في القرآن فقال ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى (﴾ (سورة طه), وحث عليها الرسول محمد فقال (إن لله تسعة وتسعين اسمًا، مائةً إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة) [18]
[عدل] الصابئة
الصابئة هي طائفة تؤمن بالله وتؤمن بشيث ونوح ويوحنا المعمدان (يحيى بن زكريا) كأنبياء من الله.
[عدل] أسماء الله في الديانات الأخرى
[عدل] الزرادشتية
زرادشتية أو المجوسية فيعتقدون بعبادة الله وحده لا شريك له ويسمى في ديانتهم اهورامزدا؛
حيث يعتبرونه إله الكون الذي يذكر بالنور، ولا يذكر بالظلام وجالب للحظ
والخير والمحبة، وكل الصفات الجيدة، والذي يخالفه دائما الشيطان أهريمن؛
ممثل الشر والظلام، وجالب للفقر والكوارث والآلام، وغيرها من الخصال
القبيحة حسب معتقدهم.
[عدل] اليزيديين
اليزيدية هي إحدى الديانات المنتشرة شمال العراق وسوريا. والأيزيدين يقولون بأن الله هو خودي وئيزي ويزد ويزدان.
[عدل] الإلهية
أتباع هذه الفلسفة يؤمنون بوجود إله لكنهم لا يؤمنون بالأديان
ويعتبرونها تقلل قيمة الإله لذا يفضل ان يتوحد البشر تحت عقيدة واحدة هي
التوحيد بالاله المتعارف علية باسم الله وان يرسخوا قيم التسامح والمبادئ
الاخلاقية في السلوك اليومي لبني الب
وغالبا ما يوصف الله على أنه الخالق الكلي القدرة والمشرف على الكون. وأرجع علماء الدين مجموعة متنوعة من السمات لمفاهيم مختلفة عن الله. الأكثر شيوعا بينها هي المعرفة (العالم بكل شيء)، والقدرة (القادر على كل شيء)، واللا محدودية (حاضر في كل مكان)، والكمال (الكمال لله)، وأزلية الوجود الأبدية الدائمة اللامنتهية.
كما يوصف الله عند البعض بأنه كائن شخصي لا مادي، ومصدر كل التزام أخلاقي، و"أعظم موجود يمكن تصوره".[1] وهذه الصفات مدعومة بشكل عام وبدرجات متفاوتة من قبل الفلاسفة وعلماء الدين اليهود والمسيحيين والمسلمين الكبار، بما في ذلك موسى بن ميمون[2] وأغسطينوس[2] والغزالي[3]. وضع فلاسفة بارزون في القرون الوسطى والعصور الحديثة العديد من الحجج لوجود الله. ومن ناحية أخرى أقام فلاسفة آخرون حججا تنكر وجوده.
محتويات [أخف]
|
جذر الكلمة إيل في الكنعانية أو الاها ܐܰܠܳܗܳܐ بالسريانية أو "إلاها" الآرامية אֱלָהָא. وذكرت بالتوراة بالجمع "ألوهيم". وكانت أحد أصنام العرب تسمى "اللات" من نفس الجذر. أما لفظ اسم (الله) العربية فقد استعملها العرب قبل الإسلام. وبالعربية دمجت "ال" التعريف مع كلمة "إله" لتدل على الله الإله الأحد[4]. واستعملها اتباع كل الديانات الإبراهيمية العرب مثل المسلمين واليهود المزراحيين ومسيحيي الكنائس الكاثوليكية الشرقية[5][6][7] وجاء في مختار الصحاح ج1:ص9: "الله وأصله إلاه على فعال بمعنى مفعول لأنه مألوه أي معبود".
[عدل] أسماء الله في الديانات الإبراهيمية
[عدل] قبل الإسلام
العرب قبل الإسلام:
منهم من أنكر الله، ومنهم من أثبت وجود الله وأنكر الميعاد ومنهم من اعتقد
بأن الأصنام شفعاء عند الله، ومنهم من عبد الاصنام انفسهم. ومنهم من كان حنيفيًا وهي ملة إبراهيم الخليل حسب القرآن يعتقدون بعبادة الله وحده لا شريك له وهي ما كان يتعبد بها الرسول محمد بن عبد الله والصحابة.
[عدل] اليهودية
استعمل اليهود كلمة "ئيل" للدلالة على الله وما زالت مستعملة في
الأسماء مثل "إسماعيل" (سمع الله) وإسرائيل (نديم الله). كما شاع استعمال
تعبير يهوه
للإشارة إلى الله القومي للإسرائيليين. وكلمة يهوه في العبرية (יהוה) تعني
"الذي هو" ويستعملونها بدلا من الاسم الحقيقي الذي لا يعلم به أحد. وقد
استعمل في التوراة أسماء أخرى للدلالة على الاله الاوحد مثل: أدوناي عند
(الرب) وكلمة "ها شـِم" השם (أي الاسم) وئيل عليون (الاله الأعلى) وإيل
شدَاي (المتعالي، رب الجبال) ورب الصبؤوت (أي رب الجنود) وقدوش (القدوس).
كما استعملت كلمة ألوهيم أيلوهيم אלוהים وهي جمع "ايلوه" وهي من نفس جذر
الله.
[عدل] المسيحية
المسيحية تؤمن الطوائف الأرثوذكسية والكاثوليكية
وغيرها من الطوائف المسيحية التي تتبع الإيمان الأول بدون تغيير كما سلمه
تلاميذ يسوع المسيح (الحواريون) بأن الله واحد، وهو كلي القدرة ضابط الكل
الذي هو أصل كل شيء، لا بداية له ولا نهاية زمانياً أو مكانياً، وهو خالق
السماوات والأرض وخالق كل نفس. والله حسب العقيدة المسيحية ظاهر في ثلاثة
أقانيم، أو صور، كلها مشتركة في الطبيعة الإلهية الواحدة، موجودة منذ
الأزل وإلى الأبد، وتشترك في كل الصفات الإلهية، وهذه الأقانيم تتمثل في
الآب الذي لم يره أحد قط ولا يستطيع إنسان أن ينظره، والكلمة، وهو الله
المتجسد من أجل رسالة الفداء التي يؤمن بها المسيحيون والموجود منذ البدء
والذي به خلق كل شيء كما يبدأ نص إنجيل يوحنا، وروح الله القدس، وهو
المعزي الذي وعد يسوع أنه سيرسله للمؤمنين به قبل صعوده حسب الإيمان
المسيحي، وهو روح الله الذي يسكن في داخل المسيحي المؤمن، مبكتًا إياه على
ذنوبه، ومعطيه القوة للتغلب على الطبيعة البشرية المحبة للشهوات الجسدية.
يؤمن المسيحيون بالله، لكن نظرتهم له تختلف عن الإسلام إذ يؤمنون أن الله
واحد في ثلاثة أقانيم. الثالوث الأقدس هو مصطلح مسيحي يشير للأقانيم الثلاثة: الآب والابن والروح القدس وكلهم عبارة عن ثلاث خواص أساسية (أقانيم) لإله واحد ورب واحد، ويظهر ذلك جلياُ في الكتاب المقدس في سفر التكوين [8] وأيضًا في إنجيل يوحنا [9] ورسائل القديسين [10]
ومن صفات الله في المسيحية: محب وحكيم وقدوس وعادل ورحيم ورؤوف والرّب، مع
ملاحظة أن الأسماء المستخدمة في الديانة اليهودية لها اعتبار في التقليد
المسيحي.
[عدل] الإسلام
مقال تفصيلي :الله (إسلام)
الله في الإسلام هو الإله الواحد الأحد عند المسلمين وهو وصف لغوي للذات الإلهية. وله أسماء تسمى أسماء الله الحسنى وهي أكثر من أن تعد أو تحصى، ومنها تسعة وتسعون اسمًا خصّها نبي الإسلام محمد بالذكر وذكرت متفرقة في القرآن
والأحاديث (السنة)، ومعنى لا إله إلا الله أي لا معبود بحق إلا الله. ومن
أسمائه الكريم الحليم الرحمن الودود فهو يتودد لعباده وهو غني عنهم لكن
رحمته وسعت كل شيء.هو علم على الذات الواجب الوجود المستحق لجميع المحامد،
وهو الإله الحق لجميع المخلوقات ولا معبود بحق إلا هو. ويؤمن المسلمون بأن الله واحد، أحد، فرد، صمد،
ليس له مثيل ولا نظير ولا شبيه ولا صاحبة ولا ولد ولا والد ولا وزير له
ولا مشير له، ولا عديد ولا نديد ولا قسيم. وهو الإله الحق وكل ما يُدعى من
دونه فهو باطل. فالمسلمون لا يعبدون إلا الله، وتوحيد الله بالعبادة هي جوهر العقيدة في الدين الإسلامي.
فالله هو خالق السماوات والأرض وهو المحيي والمميت، حي لا يموت واحد،
أحد، فرد، صمد، ليس له مثيل ولا نظير ولا شبيه ولا صاحبة ولا ولد ولا والد
ولا وزير ولا مشير ولا عديد ولا نديد ولا قسيم فهو كما أخبر عن نفسه في القرآن ﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ‹1›اللَّهُ الصَّمَدُ‹2›لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ‹3› وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ‹4›﴾«112:1—4».
ولله في الإسلام أسماء حسنى وهي أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد لله وصفات كمال لله ونعوت جلال لله, وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله [11], يدعى الله بها، وتقتضي المدح والثناء بنفسها [12]. سمى الله بها نفسه في كتبه أو على لسان أحد من رسله أو إستأثر الله بها في علم الغيب عنده[13], لا يشبهه ولا يماثله فيها أحد [14], وهي حسنى يراد منها قصر كمال الحسن في أسماء الله [15]، لا يعلمها كاملةً وافيةً إلا الله.
وهي أصل من أصول التوحيد في العقيدة الإسلامية لذلك فهي رُوح الإيمان ورَوْحه، وأصله وغايته، فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته، ازداد إيمانه وقوي يقينه [16]، والعلم بالله، وأسمائه، وصفاته أشرف العلوم عند المسلمين، وأجلها على الإطلاق لأنّ شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو الله [17].
إمتدح الله بها نفسه في القرآن فقال ﴿اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى (﴾ (سورة طه), وحث عليها الرسول محمد فقال (إن لله تسعة وتسعين اسمًا، مائةً إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة) [18]
[عدل] الصابئة
الصابئة هي طائفة تؤمن بالله وتؤمن بشيث ونوح ويوحنا المعمدان (يحيى بن زكريا) كأنبياء من الله.
[عدل] أسماء الله في الديانات الأخرى
[عدل] الزرادشتية
زرادشتية أو المجوسية فيعتقدون بعبادة الله وحده لا شريك له ويسمى في ديانتهم اهورامزدا؛
حيث يعتبرونه إله الكون الذي يذكر بالنور، ولا يذكر بالظلام وجالب للحظ
والخير والمحبة، وكل الصفات الجيدة، والذي يخالفه دائما الشيطان أهريمن؛
ممثل الشر والظلام، وجالب للفقر والكوارث والآلام، وغيرها من الخصال
القبيحة حسب معتقدهم.
[عدل] اليزيديين
اليزيدية هي إحدى الديانات المنتشرة شمال العراق وسوريا. والأيزيدين يقولون بأن الله هو خودي وئيزي ويزد ويزدان.
[عدل] الإلهية
أتباع هذه الفلسفة يؤمنون بوجود إله لكنهم لا يؤمنون بالأديان
ويعتبرونها تقلل قيمة الإله لذا يفضل ان يتوحد البشر تحت عقيدة واحدة هي
التوحيد بالاله المتعارف علية باسم الله وان يرسخوا قيم التسامح والمبادئ
الاخلاقية في السلوك اليومي لبني الب
صمودي نسرين- مراقبة
- الساعة الان :
تاريخ التسجيل : 10/04/2011
العمر : 29
مواضيع مماثلة
» عندما نقول لا اله الا الله بماذا يرد الله عزوجل ؟؟؟؟
» •.♥.•°بين يدي الله•.♥.•°
» من هو الله
» اين الله عز وجل
» سبح بحمد الله
» •.♥.•°بين يدي الله•.♥.•°
» من هو الله
» اين الله عز وجل
» سبح بحمد الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء ديسمبر 18, 2018 10:45 pm من طرف qadr
» قرص الدروس المراسلة أولى ثانوي علوم+اداب
الخميس أغسطس 29, 2013 12:33 pm من طرف محمدشوفة
» ثانوية قاسيس ع الرحمن عزابة فرض الثلاثي الثاني
الخميس أغسطس 29, 2013 12:24 pm من طرف محمدشوفة
» جديد 22222222222222222222222222012
الخميس أغسطس 29, 2013 12:04 pm من طرف محمدشوفة
» مواضيع شهادة البكالوريا مع الحل
الإثنين مارس 25, 2013 1:32 pm من طرف صمودي نسرين
» المرأة الجزائرية إبان الثورة الجزائرية
الإثنين مارس 11, 2013 12:31 pm من طرف محمد55
» فرنسا تبدأ بخفض عدد الجنودفي مالي خلال أفريل المقبل
الخميس مارس 07, 2013 2:13 am من طرف اميرةالمنتدى
» الزيادة في المعاش ومنحة العطب لمتقاعدي الجيش الوطني الشعبي
الخميس مارس 07, 2013 2:07 am من طرف اميرةالمنتدى
» المقالة حول البيولوجيا
الأربعاء مارس 06, 2013 11:50 am من طرف الزعيم